صيغ التكبير متنوعه وكثيرة نذكر ماصح منها
زوار موقع الاستفادة يشرفنا ان نقدم لكم كل ما تحتاجون اليه على موقعنا من اسئله واجوبة إسلامية ونقدم لكم
صيغ التكبير متنوعه وكثيرة نذكر ماصح منها
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد
هذا ثابت عن ابن مسعود رضي الله عنه وغيره من السلف،
سواء بتثليث التكبير الأول أو تثنيته
وقال ابن حجر:
وأما صيغة التكبير فأصح ما ورد فيه
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرا
وقال ابن حبيب: وأحب إليّ من التكبير
*الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر، ولله الحمد على ما هدانا، اللهم اجعلنا لك من الشاكرين
وكان أصبغ يزيد :
*الله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً، ولا حول ولا قوة إلا بالله*.
وقال: وما زدتَ، أو نقصتَ، أو قلتَ غيره فلا حرج
*اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا، وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا*.
قال الإمام الشافعي رحمه الله:
" وَإِنْ زَادَ فقال :
*اللَّهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا وَالْحَمْدُ لِلَّهِ كَثِيرًا وَسُبْحَانَ اللَّهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا اللَّهُ أَكْبَرُ وَلَا نَعْبُدُ إلَّا اللَّهَ مُخْلِصِينَ له الدَّيْنَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ صَدَقَ وَعْدَهُ وَنَصَرَ عَبْدَهُ وَهَزَمَ الْأَحْزَابَ وَحْدَهُ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَاَللَّهُ أَكْبَرُ*
فَحَسَنٌ ".
*الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا*.
رواه البيهقي عن ابن عباس رضي الله عنهما،
وصححه الألباني
والأمر في هذا واسع لأنّ الأمر ورد بمطلق التكبير،
قال تعالى:
(وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ) البقرة/185.
ولم يخص الرسول صلى الله عليه وسلم صيغة دون أخرى فتحصل السنة بأيّ صيغة كان.
والالتزام بما ورد عن الصحابة رضي الله عنهم في ذلك أولى