اذكر أحد المواقف التي تأثرت فيه ثقتك بنفسك وذاتك وكيف استطعت تجاوزه

0 تصويتات
سُئل مايو 13، 2022 في تصنيف حل المواد الدراسية المتوسطة بواسطة alaistfada (2,364,100 نقاط)

حل سؤال اذكر أحد المواقف التي تأثرت فيه ثقتك بنفسك وذاتك وكيف استطعت تجاوزه، اذكر أحد المواقف التي تأثرت فيه ثقتك بنفسك وذاتك وكيف استطعت تجاوزه؟ 

أهلاً وسهلاً بكم زوارنا الافاضل في منصة موقع الاستفادة نرحب بكم بين فقراته المتنوعة الدينية والثقافية والتعليمية الدراسية والإخبارية ويسرنا أن نقدم لكل زوارنا الاعزاء من الطلاب والطالبات إجابات السؤال الذين تبحثون عنه ونقدم لكم حل سؤال 

اذكر أحد المواقف التي تأثرت فيه ثقتك بنفسك وذاتك وكيف استطعت تجاوزه؟ 

الإجابة هي : تحت

في الأخير نتمنى أن تكونو قد استفدتم من المعلومات التي قدمناها لكم من خلال منصة موقع الاستفادة ( alaistfada ) ونتمنى ان يصلكم كل جديد من المعلومات التي تريدونها وشكراً، إذا اردت اي شيء اطرح سؤالك وسيتم الرد عليك في اسرع وقت ان شاء الله. 

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
تم الرد عليه مايو 13، 2022 بواسطة alaistfada (2,364,100 نقاط)
اذكر أحد المواقف التي تأثرت فيه ثقتك بنفسك وذاتك وكيف استطعت تجاوزه
تم التعليق عليه مايو 19، 2022 بواسطة alaistfada (2,364,100 نقاط)
تكمن الحيلة في امتلاك القدرة على تحقيق أيّ شيء تطمح إليه في فكرة واحدة فقط! وهي الإيمان بأنك حقًا قادر على تحقيق ما تريده أو بمعنى آخر "الثقة بالنفس". نسمع كثيرًا في يومنا هذا عن مصطلح "الثقة بالنفس" ومهارات تقدير الذات، ويعجّ العالم من حولنا بالمحاضرات والندوات والدورات عبر الإنترنت التي تهدف إلى الوصول بنا لهذا المستوى من الإيمان بقدراتنا ومهاراتنا، لكن يغفل الكثيرون عن كلّ تلك التصرّفات البسيطة التي نقوم بها يوميًا وتحطّم ثقتنا بأنفسنا، وتقتل اعتزازنا بذواتنا. تصفح على موقع فرصة.

جمعنا لكم في مقال اليوم قائمة بأهم التصرّفات الصغيرة التي تحطّم ثقتك بنفسك دون أن تشعر. إن كنت تعاني من تدني ثقتك بنفسك وتقديرك لذاتك، فسوف تجد الكثير من النقاط المذكورة في مقال اليوم مألوفة لك، وربما هي من عاداتك الروتينية التي أصبحت جزءًا من حياتك، والتي ربما كنت تقوم بها عن حسن نيّة دون أن تدرك آثارها المدمّرة عليك. تعرّف عليها اليوم، وابدأ على الفور بالعمل لتغييرها، والتغلب عليها. تصفح على موقع فرصة.

إحدى أفضل السبل لتحطّم ثقتك بنفسك دون أن تشعر هي بالمبالغة في استخدام كلمة "آسف" أو مرادفاتها. كلّ ما عليك فعله هو أن تعتذر عن كلّ شيء وكلّ تصرّف، خاطئًا كان أو صحيحًا. لا تكتفِ بالاعتذار فقط عن أخطائك، لكن اعتذر أيضًا عن أخطاء غيرك، وعن أخطاء البشرية وحتى عن أخطاء الكائنات الأخرى على كوكب الأرض! في كلّ مرّة تعتذر فيها فأنت تخبر عقلك بأنّ لديك سببًا مقنعًا للشعور بالأسف (حتى وإن لم يكن حقيقيًا)، ولن يمضي الكثير من الوقت حتى تبدأ بالشعور أنك مدين للآخرين من حولك بشيء ما، ثمّ ستبدأ ثقتك بنفسك في الانهيار شيئًا فشيئًا دون أن تبذل جهدًا لذلك. تصفح على موقع فرصة.

ما هو الحلّ؟

ببساطة، توقّف عن الاعتذار في كلّ حين وعن كلّ شيء! حينما يحصل أيّ موقف سيء أمامك، اسأل نفسك دومًا إن كان لك يدٌ فيما حصل، وفي هذه الحالة فما هو السبب الذي دفعك للتصرّف على هذا النحو. إن رأيت أنّك قد تسبّبت في إيذاء أحدهم أو إلحاق الضرر به، حينها فقط اعتذر واسعَ لتصحيح خطئك. وإلاّ فأنت تبالغ في اعتذارك وتحطّم ثقتك بنفسك. 2- طريقة ارتداء ملابسك تصفح على موقع فرصة.

الآخرون ليسوا الوحيدين الذين يحكمون علينا من مظهرنا الخارجي، فنحنُ أيضًا نبني صورًا نمطية عن أنفسنا اعتمادًا على مظهرنا. لذا غيّر طريقة لباسك وستتغيّر مشاعرك بناءً على ذلك. ارتداء ثياب واسعة جدًا أو ذات ألوان غامقة كئيبة، أو اختيار ملابس غير متناسقة معًا بشكل عام، كلّها تعطي عنك انطباعًا بأنك غير قادر على تحمّل المسؤولية كما يجب، وبمجرّد أن يبدأ الآخرون في رسم هذه الانطباعات عنك، ستبدأ أنت أيضًا بتصديقها والإيمان بها، لتتراجع ثقتك بنفسك وبقدراتك تدريجيًا. تصفح على موقع فرصة.

ما هو الحلّ؟

ليس عيبًا أن تكون غير مطّلع على أحدث صيحات الموضة، أو غير قادر على شراء ثياب من الماركات العالية الراقية. إذ يمكنك اختيار ملابسك من متجر عادي جدًّا وبسعر مناسب والحرص في الوقت ذاته على أن تكون مناسب لك فتزيد قتك بنفسك. يمكنك أيضًا الاستعانة بموقع مثل  وتصفّح الصور المختلفة لأنماط الثياب وتنسيقات الألوان ثمّ اختيار ما يعجبك منها وتقليدها. لا تتردّد في طلب المساعدة من أصدقائك ومعارفك ممن تثق بذوقهم في الموضة والأزياء واصحبهم معك عند شراء ملابس جديدة. 3- المبالغة في مدح الآخرين وهو أمر كثيرًا ما تقوم به الفتيات، إنّهن يحطّمن ثقتهن بأنفسهن من خلال المبالغة في مدح الآخرين. عندما نركّز على إيجابيات الآخرين ونبالغ في ذكرها والإشادة بها، سنبدأ لا إراديًا في النظر لأنفسنا بطريقة سلبية، ومقارنتها بالغير، ممّا يقلّل من تقديرنا لذاتنا وبالتالي فقدان الثقة بالنفس تدريجيًا. تصفح على موقع فرصة.

ما هو الحل؟

ليس عليك التوقّف عن مدح الآخرين بالطبع، لكن راقب نفسك وضع حدودًا لمجاملاتك. امدح الآخرين بصدق عندما ترى فيهم أو في تصرّفاتهم ما يستحقّ الثناء حقًا وابتعد عن التملّق والمجاملة لكسب ودّهم وحسب. تصفح على موقع فرصة.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع الاستفادة، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...